من عادى ولياً من أولياء الله تعالى فقد ارتكب كبيرة من كبائر الذنوب .

إجابة معتمدة

من عادى ولياً من أولياء الله تعالى فقد ارتكب كبيرة من كبائر الذنوب .، المعنى بالاولياء هو ولي الله المؤمن المطيع لله، التقي ، يفعل ما يأمر الله به ويبتعد كل البعد عن ما يغضب الله ويسعى جاهدا لرضى الله تعالى، على عكس ولي الامر لا يدعو تلى تقديس نفسه او يزعم انه يعلم الغيب ويفرج الهموم ، اولياء الله اهل الايمان اهل الحق اهل العبادة، قال تعالى( الا ان اولياء الله لاخوف عليهم ولاهم يحزنون الذين امنوا وكانول يتقون) وقد حذر الله بعدم ايذاء مسلم متقي الله، من يحارب ولي الله قد اهلك وقوة الله تعالى لا احد يقدر عليها.

حل سؤال من عادى ولياً من أولياء الله تعالى فقد ارتكب كبيرة من كبائر الذنوب .

 العباد ملزمون باداء الفرائض التي فرضها الله تعالى عليهم، فعليه ان يبدا بالفريضة، وبعد ذلك يفعب النافلة لكي تحميه، ويعد افعال انانافلة التي يقوم بها العبد جلبة لمحبة الله تعالى له ( ولايزال عبدي يتقرب الي بالنوافل حتى احبه) توصلنا الى ان اولياء الله لهم نعيم واجرا كبيرة من الله، ومن يعاديهم فيعد كانه ارتكب كبيرة من الكبائر التي سيحاسب عليها.عند الله تعالى.

  • جواب السؤال من عادى ولياً من أولياء الله تعالى فقد ارتكب كبيرة من كبائر الذنوب . عبارة صحيحة

من عادى ولياً من أولياء الله تعالى فقد ارتكب كبيرة من كبائر الذنوب .