كانت نهاية فرعون وجنوده

كانت نهاية فرعون وجنوده، تعتبر قصة سيدنا موسى وفرعون من أكثر القصص القرآنية التي سمعها المسلمون، حيث أرسل الله تعالى نبينا موسى لبلاد مصر لكي يهدي أهلها ويبث فيها الدعوة لله تعالى، حيث كان في ذلك الوقت فرعون يقول للناس أنا ربكم الأعلى، فجاء سيدنا موسى لقوم فرعون وبدأ يدعوا لعبادة الله تعالى وترك عبادة غيره، ومن المعروف ان فرعون هو من أكثر الطغاة والكفرة الذين وردوا في التاريخ، فجاء فرعون بجنوده لسيدنا موسى وأراد التحدي لها بالسحرة ولكن ما كان بسيدنا موسى إلا ان يرمى بعصاه إذا هي حيه تسبح على الأرض فأسلم السحرة من ذلك الهول وهي معجزة كبيرة عليهم، فاراد فرعون القتل لموسى ولكل من أسلم معه.

أراد فرعون القتل لكل من مع سيدنا موسى فخرج بجنوده وراء سيدنا موسى فلقى سيدنا موسى البحر أمامه وجنود فرعون خلفة فضرب بعصاه في البحر إذا حول ينشق لنصفين فمر هو ومن معه من البحر، فلحق به فرعون وجنوده فلما وصل لأخر البحر أغلق الله تعالى على فرعون وجنوده فماتوا غرقا.

السؤال: كانت نهاية فرعون وجنوده؟

الجواب: ماتوا غرقا.

السؤال: كانت نهاية فرعون وجنوده؟

الجواب: ماتوا غرقا.