من ترك الإحرام بالعمرة لم تنعقد عمرته أصلاً ، ومن ترك السعي أو بعضه ، لم تتم عمرته ولا يتحلل حتى يأتي به .
من ترك الإحرام بالعمرة لم تنعقد عمرته أصلاً ، ومن ترك السعي أو بعضه ، لم تتم عمرته ولا يتحلل حتى يأتي به ،وتعرف العمرة على انها اسم من الاعتمار اي انها تعني زيارة المسجد الحرام في مكة المكرمة من اجل اداء مناسك خاصة مثل الطواف والسعي والحلق، فحكم العمرة له قولان ...القول الاول يرى بانها واحبة ، بينما القول الثاني يرى انها سنة. فمن ترك الإحرام بالعمرة لم تنعقد عمرته أصلاً ، ومن ترك السعي أو بعضه ، لم تتم عمرته ولا يتحلل حتى يأتي به.
للعمرة فضل كبير كما ورد في السنة النبوية وعن الثواب الذي يجنيه المسلم عند ادائها.
حل سؤال من ترك الإحرام بالعمرة لم تنعقد عمرته أصلاً ، ومن ترك السعي أو بعضه ، لم تتم عمرته ولا يتحلل حتى يأتي بهومن هذه الادلة :مارواه ابو هريرة عن النبي محمد صل الله عليه وسلم انه قال : العمرة الي العمرة كفارة لما بينهما ،والحج المبرور ليس له جزاء الا الجنة ،وقوله ايضا: عمرة في رمضان تعدل حجة. وللعمرة اركان وقد ورد عند جمهور الفقهاء بان للعمرة ثلاثة اركان: الاحرام ،الطواف بالبيت العتيق ،السعي بين الصفا والمروة ،بينما يري مذهب الحنفية ان الاحرام شرط للعمرة وركنها واحد وهو الطواف ،وايضا الواجب تكميل العمرة بعد تلك ليلة السابعة والعشرين من رمضان، يسعى ويقصر ويحلق هذا هو الواجب على الجميع الرجال والنساء، لا بأس .. بأن يكون بين الطواف والسعي فجوة، فإذا طاف مثلاً في النهار وصعب عليه السعي، أو طاف في الليل وصعب عليه السعي، أجل السعي إلى وقت آخر وسعى والحمد لله
الخير كله في الرضا فان استطعت فارضى وان لم تستطع فاصبرمن ترك الإحرام بالعمرة لم تنعقد عمرته أصلاً ، ومن ترك السعي أو بعضه ، لم تتم عمرته ولا يتحلل حتى يأتي به .