ما العلاقة بين حادثة الاسراء والمعراج وفلسطين

إجابة معتمدة

ما العلاقة بين حادثة الاسراء والمعراج وفلسطين، قال تعالى في كتابه الكريم : «سبحان الذي أسرى بعبده ليلًا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير»، هي حادثة حدثت في ليلة من ليالي سنة ستمئة وواحد وعشرين ميلادي، وفي الفترة الواقعة بين عامي 11 و 12 من بعثة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، وهي حدث عظيم في التاريخ الإسلامي وهي معجزة من معجزات رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام.

ما العلاقة بين حادثة الاسراء والمعراج وفلسطين

اسم الرحلة ينقسم إلى قسمين، القسم الأول الذي حدث على الأرض وهو الإسراء من الرحلة، والقسم الثاني الذي حدث في السماوات العلى وهو المعراج من الرحلة، حيث أسرى الله برسوله محمد صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى في فلسطين إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة، ومن ثم عرج به من الأرض إلى السماوات العلى، وقد رافقته دابة في رحلته وهي دابة البراق.

السؤال / ما العلاقة بين حادثة الاسراء والمعراج وفلسطين

الإجابة الصحيحة للسؤال أعلاه هي / ان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم قد اسرى من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى ومن بعد ذلك اعرج به من الصخرة الى السماء وبذلك تكون فلسطين هي نهاية الرحلة الاولى من الإسراء وبداية الرحلة الثانية في المعراج .

الإجابة الصحيحة للسؤال أعلاه هي / ان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم قد اسرى من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى ومن بعد ذلك اعرج به من الصخرة الى السماء وبذلك تكون فلسطين هي نهاية الرحلة الاولى من الإسراء وبداية الرحلة الثانية في المعراج .

الإجابة الصحيحة للسؤال أعلاه هي / ان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم قد اسرى من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى ومن بعد ذلك اعرج به من الصخرة الى السماء وبذلك تكون فلسطين هي نهاية الرحلة الاولى من الإسراء وبداية الرحلة الثانية في المعراج .