من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضه
من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضه، الشبهات هي الامور التي التبس في حكمها في هل هي حلال ام حرام ، فالشبهات لم تكن موجودة اثناء حياة النبي صلى الله عليه وسلم ، ولكن بعد وفاته زادت الشبهات فوجب على العلماء الاجتهاد في بيان حكم لهذه الشبهات ، وذلك بالاعتماد على مصادر التشريع الاربعة وهي : القران الكريم ، السنة النبوية، الاجماع ، القياس ،وقد قسمت الشبهات الى عدة انواع ومنها : الشبهات العارضة ، الشبهات التي تؤثر على اصول العقيدة ، الشبهات العامة، الشبهات التي تعمل على صرف الانسان عن الحق.
من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضهمن يقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ولم يتبرأ لدينه او العرض ، اما من يبتعد عن الشبهات فقد استبرا لدينه وعرضه ، فلقد امرنا الدين الاسلامي في الابتعاد عن الشبهات وذلك لان فعلها يؤدي الى الوقوع في المحظورات ، وللشبهات عدة مراتب ، و المرتبة الاولى من الشبهات هي الابتعاد عن الشبهات واجتنابها لانها فعلها يؤدي الى الوقوع في المحظورات.
السؤال : من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضه
الاجابة : العبارة خاطئة .
السؤال : من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضهالاجابة : العبارة خاطئة .