الشرك في الربوبية اعتقاد شريك مع الله في أفعاله

إجابة معتمدة

الشرك في الربوبية اعتقاد شريك مع الله في أفعاله، سؤال من منهاج التربية الإسلامية مادة أساسية ومهمة لكافة المراحل والأعمار، يتعلم منها الطالب كل ما أمرت به الشريعة، وكذلك كل ما نهت عنه، والعقيدة الإسلامية هي عبارة عن الاعتقاد والإيمان الجازم بأن الله عز وجل هو خالق كل شيء وهو رب كل شيء لا معبود سواه ولا يعجزه شيء، والإيمان بأسماء الله وصفاته إيماناً خالصاً صادقاً ينبع من داخل الإنسان.

الشرك في الربوبية اعتقاد شريك مع الله في أفعاله

قسمت العقيدة الإسلامية التوحيد إلى قسمين هما، أولاً توحيد الألوهية وهو عبارة عن الإيمان الجازم بأن الله هو المعبود الوحيد ولا تصح عبادة غيره قال تعالى: (شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ)، ثانياً توحيد الربوبية وهو الإيمان الجازم بأن الله عز وجل خلق كل ما في الكون من أحياء وجمادات ولا خالق غيره وهو مالك الملك ومقدر الأقدار كلها قال تعالى: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَوَات وَالأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّا يُؤْفَكُونَ، الإجابة: صح.

الإجابة : صح.