عقيدة اليهود في المسيح الدجال

عقيدة اليهود في المسيح الدجال، تقوم دولة إسرائيل على المعتقدات الدينية  وتهتم أهم الأحزاب السياسية والدينية بالمصالح الدينية ويجب أن نتذكر أن مناحيم بيغن بعد تقاعده من السياسة أصبح نبيا يهودي "بمعنى حاخامهم" وأوضح بعض نصوص التوراة التي تم إدخالها في التلمود بحوزتهم وكان من المعروف أن بيغن يعاني من حالة نفسية سيئة بعد معاهدة كامب ديفيد لأنه كان يعتقد أنه يفعل ما تنبأ به الكتاب المقدس ومن ضروري للمضي قدما وليس الى الوراء وآمن اليهود بضرورة الفرار من أعدائهم.

تعريف المسيح لليهود بانه هو رجل أرسله الله لينعم بقداسة خاصة في السماء وفي الارض  وآيات وعجائب خلقه الله قبل الأزل وكان في السماء حتى أرسل  ودعي (ابن الإنسان) لأنه سيظهر في صورة الإنسان وحتى لو كانت طبيعته تجمع بين الله والإنسان فهو إذن التجسد التاريخي لله وهو نقطة الحل الإلهي الكامل والشديد للإنسان، وكان المسيح منتظراً بين اليهود وكان ملكاً من نسل داود، وسيأتي بعد ظهور النبي إيليا لمراجعة مسار التاريخ اليهودي  وبالتأكيد تاريخ البشرية لإنهاء معاناة اليهود وتقديم الخلاص لهم واستدعاء المنفيين وإعادتهم إلى صهيون لتدمير بني إسرائيل وعاصمتها القدس وإعادة بناء الهيكل تحكمها القوانين اليهودية المكتوبة والشفوية (الأحلام الألفية) و (العقيدة الاسترجاعية) .

• الاجابة: لايؤمن اليهود بيسوع أو عيسى على أنه المسيح وذلك لاختلاف منهجه عن اعتقادهم وتصورهم لشخصية المسيح؛ ففي الديانة والإسخاتولوجيا اليهودية (الإسخاتولوجية هو علم الآخرة أو الأيام الأخيرة) المسيا أو المسيح هو ملك اليهود المستقبلي من نسل النبي داود، والذي سوف يكون ممسوحا بالمسحة المقدسة لينصب حاكما على الشعب اليهودي .

• الاجابة: لايؤمن اليهود بيسوع أو عيسى على أنه المسيح وذلك لاختلاف منهجه عن اعتقادهم وتصورهم لشخصية المسيح؛ ففي الديانة والإسخاتولوجيا اليهودية (الإسخاتولوجية هو علم الآخرة أو الأيام الأخيرة) المسيا أو المسيح هو ملك اليهود المستقبلي من نسل النبي داود، والذي سوف يكون ممسوحا بالمسحة المقدسة لينصب حاكما على الشعب اليهودي .