الإيمان بالقضاء والقدر سبب لهداية القلب للتسليم بأمر اللَّه والرضا بقضائه عند وقوع المصيبة

الإيمان بالقضاء والقدر سبب لهداية القلب للتسليم بأمر اللَّه والرضا بقضائه عند وقوع المصيبة، هناك العديد من الصفات التي تختص بالمسلمين والمؤمنين فيجب عليهم أن يؤمنوا بسته أركان الإيمان بما فيها الايمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره، وهذا ما يتضمن أن مراتب الدين الإسلامي ترتكز على ثلاث نواحي مهمة هي الاسلام والايمان والاحسان، ويمكن من خلال ذلك معرفة هل الإيمان بالقضاء والقدر من ضمن الأسباب لهداية القلب للتسليم بامر الله ورضى بقضائه عند وقوع المصيبة.

الإيمان بالقضاء والقدر سبب لهداية القلب للتسليم بأمر اللَّه والرضا بقضائه عند وقوع المصيبة

إن الخير والشر من عند الله، فيجب على المؤمن أن يكون حامدا لله على كل ذلك، كما يجب أن نعلم أن الإيمان بالقضاء والقدر هو الايمان الصادق والجازم بما يقسمه الله لنا من خير أو شر، وأن الله هو الذي كتب الأقدار قبل خلق البشرية فلا يخرج شيء عن إرادته ومشيئته الا باذنه، والإيمان بالقضاء والقدر هو من ضمن أسباب لهداية القلب للتسليم بامر الله.

• السؤال: الإيمان بالقضاء والقدر سبب لهداية القلب للتسليم بأمر اللَّه والرضا بقضائه عند وقوع المصيبة؟
• الإجابة: العبارة صحيحة.

السؤال: الإيمان بالقضاء والقدر سبب لهداية القلب للتسليم بأمر اللَّه والرضا بقضائه عند وقوع المصيبة؟

الإجابة: العبارة صحيحة.