قصة لمحمود تيمور مكتوبة

إجابة معتمدة

قصة لمحمود تيمور مكتوبة، يعتبر محمود تيمور احد الكتاب العرب الذين يشتهرون في الادب، حيث انه تعرف اسرته بحبها للادب، فمنذ نعومة اظافره وهو قد تربى على حب الادب، فقد كان له دور كبير قي ازدهار الادب العربي والعلم، وعمل على انشاء احد المكتبات العربية التي ما زالت زاخرة الى هذا اليوم في دار الكتب المصرية، وهي المكتبة التيمورية، ومن المعروف ان الاديب محمود تيمور مصري الجنسية فقد ولد في عام 1894، ولم يحالفه الحظ في استكمال دراسته في المدارس فقد فوجئ بانه تعرض لمرض تيفوئيد.

إجابة السؤال: قصة لمحمود تيمور مكتوبة

على الرغم من انقطاع الكتاب محمود تيمور عن الدراسة في حياته المدرسية الا انه لم يكن يترك العلم، فانه كرس حياته في تعلم الادب منذ صغره، وكان والده يعلمه باستمرار، وظل يهتم بالعلم الا ان انشأ المكتبة التيمورية التي ما زالت قائمة في جمهورية مصر العربية، وقد برع في تأليف عدد من القصص الادبية التي انشهرت في مختلف دور العالم، ومنها قصة الشيخ جمعة، وكذلك ابو علي الفنان، وايضا سيد عبيط، وعم متولي، وجميع تلك القصص اخدت شهرة واسعة، لدرجة انه تمت ترجمتها للغات الاجنبية، وسنتعرف في مقالنا التالي الى قصة من قصص محمود تيمور.

  • إجابة السؤال:
  • حين
  • مات عنها زوجها، وزفت ابنتها الوحيدة إلى عروسها من بعد، تخلّت هي عن
  • مسكنها في العاصمة، واختارت لها شقة صغيرة في ضاحية «الزيتون»، فكانت تحيا
  • هناك في شبه عزلة، لا مؤنس لها إلا ذكريات أيامها الخوالي.
  • ولعل ذكرى واحدة بين ركام ذكرياتها المختلفة، ذكرى فريدة غالية، هي التي احتلّت من نفسها أعز مكان.
  • إنها ذكرى حادث كان أخطر ما جرى عليها من أحداث، وكان أعمقها أثراً في توجيه حياتها وحياة ابنتها الوحيدة وجهة أخرى.
  • وكلما استعادت مشاهد هذا الحادث أحست بابتسامة ترف على شفتيها الهادئتين .. ابتسامة العجب من تصاريف القدر!
  • رب خطأ تافه غير مقصود يجر المرء إلى هاوية الخراب والدمار، أو يهبه نجاة تتفتح بها صفحة جديدة في سجل الأيام.
  • أثمة يد خفية لربان من السحرة يُدير دفة السفينة، وهي تشق الموج في عباب الحياة؟
  • كم لتلك اليد من ظواهر معابثات تنطوي على تدبير حكيم!

قصة لمحمود تيمور مكتوبة

  • إجابة السؤال:
  • حين
  • مات عنها زوجها، وزفت ابنتها الوحيدة إلى عروسها من بعد، تخلّت هي عن
  • مسكنها في العاصمة، واختارت لها شقة صغيرة في ضاحية «الزيتون»، فكانت تحيا
  • هناك في شبه عزلة، لا مؤنس لها إلا ذكريات أيامها الخوالي.
  • ولعل ذكرى واحدة بين ركام ذكرياتها المختلفة، ذكرى فريدة غالية، هي التي احتلّت من نفسها أعز مكان.
  • إنها ذكرى حادث كان أخطر ما جرى عليها من أحداث، وكان أعمقها أثراً في توجيه حياتها وحياة ابنتها الوحيدة وجهة أخرى.
  • وكلما استعادت مشاهد هذا الحادث أحست بابتسامة ترف على شفتيها الهادئتين .. ابتسامة العجب من تصاريف القدر!
  • رب خطأ تافه غير مقصود يجر المرء إلى هاوية الخراب والدمار، أو يهبه نجاة تتفتح بها صفحة جديدة في سجل الأيام.
  • أثمة يد خفية لربان من السحرة يُدير دفة السفينة، وهي تشق الموج في عباب الحياة؟
  • كم لتلك اليد من ظواهر معابثات تنطوي على تدبير حكيم!