حديث اتدرون ما الغيبة

إجابة معتمدة

حديث اتدرون ما الغيبة، لقد جعل الله تعالي المصدر الاول من التشريع الاسلامي هو كتابه العزيز، الذي انزله علي سيدنا محمد عليه السلام ليتحدي به العرب في لغتهم، حيث امرنا الله تعالي ان نلتزم بالقرآن الكريم ونعمل بكل ما جاء به من اوامر ونواهي، فالقرآن الكريم شمل كافة امور الحياة للمسلمين، فلم يترك امر من امور المسلمين الا وقد ذكر بها اية كريمة علي لسانه.

حديث اتدرون ما الغيبة

والمصدر الثاني من مصادر التشريع الاسلامي هو السنة النبوية، فالسنة هي كل قول او فعل او تقرير يصدر عن الرسول عليه الصلاة والسلام في امور المسلمين، وهنا نبهنا الله تعالي ورسوله عن الغيبة والنميمة، وجعلها من الامور التي تفسد حياة الاسرة والمجتمع من خلال تناقل الاخبار والافساد بين الناس، فقد اكدت السنة النبوية علي ذلك من خلال الحديث الذي الوارد.

الاجابة: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أتدرون ما الغِيبَةُ؟»، قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: «ذكرُك أخاك بما يكره»، قيل: أرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: «إن كان فيه ما تقول فقد اغْتَبْتَهُ, وإن لم يكن فقد بَهَتَّهُ».

الاجابة: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أتدرون ما الغِيبَةُ؟»، قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: «ذكرُك أخاك بما يكره»، قيل: أرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: «إن كان فيه ما تقول فقد اغْتَبْتَهُ, وإن لم يكن فقد بَهَتَّهُ».

الاجابة: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أتدرون ما الغِيبَةُ؟»، قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: «ذكرُك أخاك بما يكره»، قيل: أرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: «إن كان فيه ما تقول فقد اغْتَبْتَهُ, وإن لم يكن فقد بَهَتَّهُ».