الخروج عن الوسطية والاعتدال في أمر من الأمور

إجابة معتمدة

الخروج عن الوسطية والاعتدال في أمر من الأمور، إن هذا السؤال يعد سؤالاً شائعاً، وذلك لأن الكثيرين يبحثون عنه بشكل مستمر ومتكرر، فما هي الإجابة الصحيحة للسؤال المطلوب أعلاه هذا ما سنتعرف عليه الآن في الكلمات الآتية بإذن الله، إن ديننا الإسلامي هو دين التسامح واللين ودين اليسر وليس دين التعقيد، وهو دين الوسطية، فالوسطية هي إحدى خصائص الدين الإسلامي التي تميز شريعتنا عن غيرها من الشرائع، حيث قال تعالى في كتابه الكريم: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا).

الخروج عن الوسطية والاعتدال في أمر من الأمور

المقصود بمصطلح الوسطية أو الاعتدال أي أن لا يكون هناك ضرر ولا ضرار، أي لا إفراط ولا تفريط، وبذلك نستنتج أن التشدد أو التطرف هي خصال معاكسة تماماً لخصلة الوسطية والاعتدال، وبهذا نكون قد تعرفنا وإياكم على الإجابة الصحيحة للسؤال المطلوب أعلاه ألا وهي التشدد والتطرف.

السؤال/ الخروج عن الوسطية والاعتدال في أمر من الأمور

الإجابة الصحيحة للسؤال هي/ التشدد والتطرف.

الإجابة الصحيحة للسؤال هي/ التشدد والتطرف.

الإجابة الصحيحة للسؤال هي/ التشدد والتطرف.