دعاء اللهم امدد لي في عمري

إجابة معتمدة

دعاء اللهم امدد لي في  عمري، تعتبر ليلة القدر من الليالي التي تكثر فيه الأدعية لاستجابة الله للمسلمين في هذه الليلة وفي العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم، والى جانب ذلك تكثر الصدقات وفعل الخيرات ويتصافح المسلمون مع بعضهم البعض، بجانب ذلك الاكثار من تلاوة القرآن الكريم وختمه و الاعتكاف الكلي في المساجد وافطار الصائمين وغيرها من الأعمال التي تؤدي بصاحبها الى الجنة

دعاء اللهم  امدد لي في عمري

وتوجد الكثير من الأدعية المخصصة في هذه الليالي وفي الدعاء يتقرب العبد من ربه ويتذلل له ويطلب من المغفرة والرحمة والهداية للدعاء شروط يجب ان يلتزم بها العبد المسلم حتى تتحقق الاستجابة ونها اخلاص النية لله تعالى وعدم الاشراك معه أحد، رد المظالم الى أصحابها والبدء بالجمد والثناء والانتهاء بالحمد والثناء ولا يبسرع العبد في استجابة الدعوة فهو له أن يدعو في أي وقت والله يستجيب وقتما شاء والجزم في الدعاء واليقين بالاجابة وحضور القلب في الدعاء والخشوع ومن الأدعية التي تقال في ليلة القدر

 اللَّهُمَّ امْدُدْ لِي فِي عُمْرِي، وَأَوْسِعْ لِي فِي رِزْقِي، وَأَصِحَّ لِي جِسْمِي، وَبَلِّغْنِي أَمَلِي، وَإِنْ كُنْتُ مِنَ الاَشْقِياءِ فَامْحُنِي مِنَ الاَشْقِياءِ وَاكْتُبْنِي مِنَ السُّعَداءِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ فِي كِتابِكَ المُنْزَلِ عَلى نَبِيِّكَ المُرْسَلِ، اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِيْما تَقْضِي وَفِيما تُقَدِّرُ مِنَ الاَمْرِ المَحْتُومِ وَفِيما تَفْرُقُ مِنَ الاَمْرِ الحَكِيمِ فِي لَيْلَةِ القَدْرِ مِنَ القَضاء الَّذِي لا يُرَدُّ وَلا يُبَدَّلُ، أَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الحَرامِ فِي عامِي هذا المَبْرُورِ حَجُّهُمُ المَشْكُورِ سَعْيُهُمُ المَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ المُكَفَّرُ عَنْهُمْ سَيِّئاتُهُمْ، وَاجْعَلْ فِيْما تَقْضِي وَتُقَدِّرُ أَنْ تُطِيلَ عُمْرِي وَتُوَسِّعَ لِي فِي رِزْقِ”.

 

السؤال / 

دعاء اللهم  امدد لي في عمريالاجابة: للَّهُمَّ امْدُدْ لِي فِي عُمْرِي، وَأَوْسِعْ لِي فِي رِزْقِي، وَأَصِحَّ لِي جِسْمِي، وَبَلِّغْنِي أَمَلِي، وَإِنْ كُنْتُ مِنَ الاَشْقِياءِ فَامْحُنِي مِنَ الاَشْقِياءِ وَاكْتُبْنِي مِنَ السُّعَداءِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ فِي كِتابِكَ المُنْزَلِ عَلى نَبِيِّكَ المُرْسَلِ، اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِيْما تَقْضِي وَفِيما تُقَدِّرُ مِنَ الاَمْرِ المَحْتُومِ وَفِيما تَفْرُقُ مِنَ الاَمْرِ الحَكِيمِ فِي لَيْلَةِ القَدْرِ مِنَ القَضاء الَّذِي لا يُرَدُّ وَلا يُبَدَّلُ، أَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الحَرامِ فِي عامِي هذا المَبْرُورِ حَجُّهُمُ المَشْكُورِ سَعْيُهُمُ المَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ المُكَفَّرُ عَنْهُمْ سَيِّئاتُهُمْ، وَاجْعَلْ فِيْما تَقْضِي وَتُقَدِّرُ أَنْ تُطِيلَ عُمْرِي وَتُوَسِّعَ لِي فِي رِزْقِ”.