هل يجوز الترحم على الحيوانات

هل يجوز الترحم على الحيوانات، من خلال هذا المقال سنتعرف على إجابة سؤال من الاسئلة التعليمية التي يتساءل عنها الطلاب والطالبات، تعد الحيوانات من الأقسام الاساسية للكائن الحي، وتتميز بانها عدية لخلايا وحقيقة النوى، حيث انها تختلف في الاشكال والأحجام، ومنها اكلات للحلوم واكلات للأعشاب، ومنها ما يتغدى على النوعين، وتختلف الحيوانات في طرق تكيفها مع الظروف المحيطة بها،  وتنقسم الحيوانات الى اللافقاريات هي التي تتميز بعدم امتلاكها عمود فقري مثل الديدان والحشرات، والبرمائيات هي التي تتميز بأسلوب حياتها بين اليابسة والماء، اما الزواحف مثل التماسيح والأفاعي والسحالي، والطيور تعد انها من الحيوانات كثيرة الانواع التي تتميز بالريش الذي يغطيها وهي من ذوات الدم الحار.

يستخدم الانسان بعض الحيوانات لأغراض الحراسة، حيث انه يستخدم الكلب لحراسة المزارع والبيوت والماعز والأبقار، ويستخدم الكلب في القبض على المجرمين والتدليل على حقائب المخدرات والمتفجرات، والقط الذي يحرس البيوت، وبعض انواع الحشرات التي شكل خطورة على الانسان، ويلجأ بعض الصيادين الى استخدام الحيوانات لتسهيل عملية الصيد، ويستخدم الانسان بعض الحيوانات في العمل الزراعي لحمل وجر العربات التي تحمل البذور.

• جواب السؤال: إنّ الرحمة بالحيوانات والرفق بهم أمر مُرغَبٌ فيه، ودليل ذلك حديث رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الذي يقول فيه: “الرَّاحمون يرحَمُهم الرَّحمنُ ارحَموا من في الأرضِ يرحمْكم من في السَّماءِ”[2]، كما قال صلّى الله عليه وسلّم في حديث آخر: ” والشاةَ إنْ رَحِمْتَها رَحِمَك اللهُ”[3]، وأمّا الدعاء للحيوانات الميتة بالرحمة بعد موتها فليس من السنّة ولم يُعرف عن السلف الصالح، كما أنّ الحيوان غير مؤاخذ بالأمور التي تتعلق بالظالم، ويكون ترابًا.

• جواب السؤال: إنّ الرحمة بالحيوانات والرفق بهم أمر مُرغَبٌ فيه، ودليل ذلك حديث رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الذي يقول فيه: “الرَّاحمون يرحَمُهم الرَّحمنُ ارحَموا من في الأرضِ يرحمْكم من في السَّماءِ”[2]، كما قال صلّى الله عليه وسلّم في حديث آخر: ” والشاةَ إنْ رَحِمْتَها رَحِمَك اللهُ”[3]، وأمّا الدعاء للحيوانات الميتة بالرحمة بعد موتها فليس من السنّة ولم يُعرف عن السلف الصالح، كما أنّ الحيوان غير مؤاخذ بالأمور التي تتعلق بالظالم، ويكون ترابًا.

• جواب السؤال: إنّ الرحمة بالحيوانات والرفق بهم أمر مُرغَبٌ فيه، ودليل ذلك حديث رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الذي يقول فيه: “الرَّاحمون يرحَمُهم الرَّحمنُ ارحَموا من في الأرضِ يرحمْكم من في السَّماءِ”[2]، كما قال صلّى الله عليه وسلّم في حديث آخر: ” والشاةَ إنْ رَحِمْتَها رَحِمَك اللهُ”[3]، وأمّا الدعاء للحيوانات الميتة بالرحمة بعد موتها فليس من السنّة ولم يُعرف عن السلف الصالح، كما أنّ الحيوان غير مؤاخذ بالأمور التي تتعلق بالظالم، ويكون ترابًا.