لماذا نزل القرآن مفرقا... ولم ينزل جملة واحدة؟

إجابة معتمدة

لماذا نزل القرآن مفرقا... ولم ينزل جملة واحدة؟ من خلال هذا المقال سنتعرف على إجابة سؤال من الاسئلة التعليمية التي يتساءل عنها الطلاب والطالبات،  القرآن الكريم هو كلام الله سبحانه وتعالى المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، المعجز بلفظه المتعبد بتلاوته، المبدوء بسورة الفاتحة المختوم بسورة الناس، المكتوب في المصاحف والمنقول إلينا بالتواتر، واطلق على كتاب الله اسم القرآن لأنه يضم في ثناياه القصص والأقدار والوعد والوعيد والأوامر والنواهي، كما يجمع الآيات والسور وبعضها الى بعض، ويؤمن المسلمون أن القرآن انزله الله على لسان جبريل الى النبي محمد على هدى 23 سنة تقريبا، بعد ان بلغ النبي محمد سن الأربعين وحتى وفاته عام 11 ه / 632م.

حل سؤال لماذا نزل القرآن مفرقا... ولم ينزل جملة واحدة؟

وللقرآن الكريم خصائص عديدة جعلته أهم الكتب السماوية وخاتمها، انه محفوظ في الصدور فيختص القرآن بالتعهد من قبل الله تعالى، وقد اعطى الى المسلمين أملة حفظ جميعه، فتلاوة القرآن الكريم من افضل الأعمال التي يمكن ان يشغل المسلم بها وقته وحياته، القرآن الكريم هو افضل الكلام واجمله واكثره صدقا، وأعمقه نفعا للناس، فهو كتاب محفوظ من الخطأ ومعصوم من الزلل، فليس للباطل اليه سبيل.

  • جواب السؤال: تثبيتًا لقلب الرسول صلى الله عليه وسلم. مواساة للرسول صلى الله عليه وسلم من أجل المشقة التي تُصيبه بتبليغ رسالة الإسلام. دحض جميع الحجج التي ذكرت بأن القرآن الكريم كلام باطل، وردًا على شبهات الكفار، وذلك من أجل إحقاق الحق وإبطال الباطل.

  • جواب السؤال: تثبيتًا لقلب الرسول صلى الله عليه وسلم. مواساة للرسول صلى الله عليه وسلم من أجل المشقة التي تُصيبه بتبليغ رسالة الإسلام. دحض جميع الحجج التي ذكرت بأن القرآن الكريم كلام باطل، وردًا على شبهات الكفار، وذلك من أجل إحقاق الحق وإبطال الباطل.
  • جواب السؤال: تثبيتًا لقلب الرسول صلى الله عليه وسلم. مواساة للرسول صلى الله عليه وسلم من أجل المشقة التي تُصيبه بتبليغ رسالة الإسلام. دحض جميع الحجج التي ذكرت بأن القرآن الكريم كلام باطل، وردًا على شبهات الكفار، وذلك من أجل إحقاق الحق وإبطال الباطل.