الخوف الذي يدفع صاحبه لفعل الطاعات وترك المنكرات ولايصل به الى اليأس والقنوط هو

إجابة معتمدة

الخوف الذي يدفع صاحبه لفعل الطاعات وترك المنكرات ولايصل به الى اليأس والقنوط هو، قد اعتبر الاسلام الخوف من الله تعالى من الايمان، وينفع قلب العبد، اي انه عبادة بالقلب مفروضة، فالخوف من الله واجب على كل احد وقال تعالى( فلا تخافوهم وخافون ان كننم مؤمنين) الذي يخاف الله يمنع نفسه من الكذب والغيبة والنميمة، ويقول الحق ولايتدخل بما ليس له دخل، يشغل نفسه بالقران وذكر الله وطاعته ، يخاف من نظره، يخاف من يديه ، ويخاف من رجليه ، ويجعل الطاعة خالصة لوجه الله تعالى.

حل سؤال الخوف الذي يدفع صاحبه لفعل الطاعات وترك المنكرات ولايصل به الى اليأس والقنوط هو

الخوف من الله يدفع صاحبه للابتعاد عن الشهوات ، فان كان لديه معصبة محبوبة يتركها خوفا من الله، يتأدب الجوارح، ويذل القلب، يبتعد عن الحقد.والحسد، لا يكون في ذهنيه شيء الا طاعة الله، ومحاسبه نفسه ومجاهدة النفس عن الوقوع باي شي قد.يغصب الله ذلك هو الخوف من الله.

  • جواب السؤال الخوف الذي يدفع صاحبه لفعل الطاعات وترك المنكرات ولايصل به الى اليأس والقنوط هو الخوف المحمود.

الخوف الذي يدفع صاحبه لفعل الطاعات وترك المنكرات ولايصل به الى اليأس والقنوط هو