مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم شرح

إجابة معتمدة

مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم شرح، تمثل الاحاديث النبوية الشريفة القاعدة الدينية والفقية بعد القران الكريم التي ينطلق منها الدعاه والعلماء والفقهاء في البث في الفتاوي والمسائل الفقية، قالحديث الشريف ما ورد عن نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم من قول او فعل أو تقرير، والحديث الشريف يفسر ويوضح ما جاء به القران، حيث حرص الصحابة الكرام أشد الحرص بنقل كل ما ورد عن النبي الكريم، حيث دوّنوا الاحاديث النبوية الشريف وحموها وحافظوا عليها من التحريف والتبديل. 

مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم شرح

شبه هذا الحديث الهدى الذي جاء به النبي بالغيث الذي ينهمر على الارض، حيث بين الحديث ان الناس ثلاث اقسام من الهدى كما الارض من الغيث، فالقسم الاول من الارض يفيد ويستفيد من الغيث، وحال الناس هكذا من الهدى، فهم يهتدون لأنفسهم، ويُهدون غيرهم، والقسم الثاني ان الارض تُفيد غيرها ولا تستفيد لنفسها، فهي تفيد النبات والانسان، وحال القسم الثاني من الناس يُهدون غيرهم دون ان يهتدون لأنفسهم، وذلك عن طريق تعلّم الهدى والعلم منهم، اما القسم الثالث من الارض، لا يُفيد غيره ولا يستفيد لنفسه، كحال القسم الاخير من الناس فهم لا يهتدون لأنفسهم ولا يُهدون غيرهم. 

  • السؤال/  مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم شرح
  • الاجابة/ شبه هذا الحديث الهدى الذي جاء به النبي بالغيث الذي ينهمر على الارض، حيث بين الحديث ان الناس ثلاث اقسام من الهدى كما الارض من الغيث، فالقسم الاول من الارض يفيد ويستفيد من الغيث، وحال الناس هكذا من الهدى، فهم يهتدون لأنفسهم، ويُهدون غيرهم، والقسم الثاني ان الارض تُفيد غيرها ولا تستفيد لنفسها، فهي تفيد النبات والانسان، وحال القسم الثاني من الناس يُهدون غيرهم دون ان يهتدون لأنفسهم، وذلك عن طريق تعلّم الهدى والعلم منهم، اما القسم الثالث من الارض، لا يُفيد غيره ولا يستفيد لنفسه، كحال القسم الاخير من الناس فهم لا يهتدون لأنفسهم ولا يُهدون غيرهم. 

  • شبه هذا الحديث الهدى الذي جاء به النبي بالغيث الذي ينهمر على الارض، حيث بين الحديث ان الناس ثلاث اقسام من الهدى كما الارض من الغيث، فالقسم الاول من الارض يفيد ويستفيد من الغيث، وحال الناس هكذا من الهدى، فهم يهتدون لأنفسهم، ويُهدون غيرهم، والقسم الثاني ان الارض تُفيد غيرها ولا تستفيد لنفسها، فهي تفيد النبات والانسان، وحال القسم الثاني من الناس يُهدون غيرهم دون ان يهتدون لأنفسهم، وذلك عن طريق تعلّم الهدى والعلم منهم، اما القسم الثالث من الارض، لا يُفيد غيره ولا يستفيد لنفسه، كحال القسم الاخير من الناس فهم لا يهتدون لأنفسهم ولا يُهدون غيرهم.