المعنى الخاص للاسلام

إجابة معتمدة

المعنى الخاص للاسلام، ان الايات والسور التي توجد في القرآن الكريم هي كلام الله تعالي المنزل علي سيدنا محمد عليه السلام بواسطة الوحي جبريل، حيث ان الله تعالي جعل كلماته باللغة العربية التي هي لغة اهل قريش، وذلك ليتحدي بها قريش وكل من حولها بلغتهم التي تعبر عن الفصاحة والادب، وانزل الله تعالي رسالته علي سيدنا محمد ليتحدي بها كل فصيح في اللغة العربية.

المعنى الخاص للاسلام

ان الاسلام هو عبارة عن الخضوع والانقياد، وهذا بالمعني اللغوي، ولكن المعني الاصطلاحي هو الدين الذي ارسله الله تعالي علي نبيه محمد وامرنا ان نتبعه ونسير علي نهجه، وان نلتزم بكل ما جاء به الرسول عليه السلام من اوامر ونواهي عن طريق القرآن الكريم من الله سبحانه وتعالي.

الاجابة: تطلق كلمة الإسلام بمعناها الخاص على ذلك الدين الذى دعا إليه محمد صلى الله عليه وسلم في القرن السابع الميلادي بوصفه وحيًا مُنزلًا من عند الله، وبوصفه تصديقًا للرسالات السماوية السابقة المنزلة من عند الله، وتجديدًا وإحياءً لها، وكذلك تصحيحًا مُنْصبًّا على ما في الديانات السابقة من أمور حرفها البشر بطريق الخطأ على مدى التاريخ. ومن أجل ذلك يؤكد القرآن هذه الحقيقة في مواضع عدة ويبين أنه جاء رحمة وذكرى للمؤمنين. ومنها: ﴿ أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾

المعنى الخاص للاسلام

الاجابة: تطلق كلمة الإسلام بمعناها الخاص على ذلك الدين الذى دعا إليه محمد صلى الله عليه وسلم في القرن السابع الميلادي بوصفه وحيًا مُنزلًا من عند الله، وبوصفه تصديقًا للرسالات السماوية السابقة المنزلة من عند الله، وتجديدًا وإحياءً لها، وكذلك تصحيحًا مُنْصبًّا على ما في الديانات السابقة من أمور حرفها البشر بطريق الخطأ على مدى التاريخ. ومن أجل ذلك يؤكد القرآن هذه الحقيقة في مواضع عدة ويبين أنه جاء رحمة وذكرى للمؤمنين. ومنها: ﴿ أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ )

الاجابة: تطلق كلمة الإسلام بمعناها الخاص على ذلك الدين الذى دعا إليه محمد صلى الله عليه وسلم في القرن السابع الميلادي بوصفه وحيًا مُنزلًا من عند الله، وبوصفه تصديقًا للرسالات السماوية السابقة المنزلة من عند الله، وتجديدًا وإحياءً لها، وكذلك تصحيحًا مُنْصبًّا على ما في الديانات السابقة من أمور حرفها البشر بطريق الخطأ على مدى التاريخ. ومن أجل ذلك يؤكد القرآن هذه الحقيقة في مواضع عدة ويبين أنه جاء رحمة وذكرى للمؤمنين. ومنها: ﴿ أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ )