يؤخذ من قوله صلى الله عليه وسلم من سمع النداء، فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر

إجابة معتمدة

يؤخذ من قوله صلى الله عليه وسلم من سمع النداء، فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر، إن السنة النبوية الشريفة هي المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي من بعد القرآن الكريم، فالأحاديث النبوية جاءت مكملة ومفصلة وشارحة لما ورد في القرآن الكريم، وهناك الكثير من الأحاديث النبوية التي فصلت الكثير من الأحكام الشرعية حتى يكون المسلم على فهم جيد بدينه، حيث أن الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام ولا يكتمل دين من ترك الصلاة عن عمدٍ.

يؤخذ من قوله صلى الله عليه وسلم من سمع النداء، فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر

هناك الكثير من الأحاديث النبوية التي تحدث فيها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عن الصلاة، ومن تلك الأحاديث قول الرسول ﷺ: (من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر)، فعلى الرغم من أن الصلاة عمود الدين إلا أن هناك الكثير من الرخص التي أجازها الله عز وجل في الصلاة في حالات المرض الشديد والحروب وغيرها، ومن تلك الرخص جمع الصلاة بالتقديم أو التأخير، أو قصر الصلاة وغيرها.

  • السؤال/ يؤخذ من قوله صلى الله عليه وسلم من سمع النداء، فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر

  • الإجابة الصحيحة هي/ جواز التخلف عن الصلاه الجماعه بعذر سماحه ويسر الدين الاسلامي

  • الإجابة الصحيحة هي/ جواز التخلف عن الصلاه الجماعه بعذر سماحه ويسر الدين الاسلامي
  • الإجابة الصحيحة هي/ جواز التخلف عن الصلاه الجماعه بعذر سماحه ويسر الدين الاسلامي