حكم النذر لله تعالى

إجابة معتمدة

حكم النذر لله تعالى، هناك العديد من الأحكام التي تتعلق في الدين الإسلامي والتي يتساءل الكثير من الطلبة والأفراد حول طبيعتها بما فيها حكم النذر، وهذا الحكم بحسب ما ورد يختلف من حيث وقوعه، ولكن يتركز السؤال حول معرفة ما هو حكم النذر لله تعالى.

حكم النذر لله تعالى

هناك العديد من الاختلافات بين المذاهب الاسلاميه التي تدور حول قبل وقوع النذر من الناذر، حيث ذهب الحنفية إلى أن النذر هو قربة مشروعة إذا كان صحيح، لكن يجب أن يستوفي الناذر جميع الشروط كي يصح نذره، أما المالكية تنقسم النذر إلى قسمين منها النذر المطلق وهو أن يكلف على الشخص نفسه قربه شكرا وثناء لله للحصول على نعمه، والأمر الثاني هو النذر المعلق وهو أن يلزم المكلف نفسه قربه يرغب بها في المستقبل، أما الحنابلة قالوا إن النذر مكروه وإن كان طاعة وقالوا ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك.

  • السؤال: حكم النذر لله تعالى؟
  • الإجابة:  النذر لا ينبغي، الرسول نهى عن النذر -عليه الصلاة والسلام- وقال: لا تنذروا فإن النذر.

السؤال: حكم النذر لله تعالى؟

الإجابة:  النذر لا ينبغي، الرسول نهى عن النذر -عليه الصلاة والسلام- وقال: لا تنذروا فإن النذر.