ينبغي للمعتكف أن يتجنب مالا يعنيه من حديث الدنيا
ينبغي للمعتكف أن يتجنب مالا يعنيه من حديث الدنيا، لا بد أن هناك العديد من العبادات التي يتقرب بها العبد الى الله سبحانه وتعالى، خاصة في شهر رمضان المبارك حيث أن هناك ايام في شهر رمضان يطلق عليها بأيام العشر الأواخر، والتي تتضمن ليلة القدر وهي يهم المسلمين بها في الاعتكاف وهي من ضمن السنن المشروع التي وردت عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ينبغي للمعتكف أن يتجنب مالا يعنيه من حديث الدنياالاعتكاف هو أن يلزم الشخص المسلم المسجد من أجل أن يطيع الله سبحانه وتعالى، وبهذا يكون لشخص متفرغ بشكل كامل للعبادة سواء في ساعات الليل أو في ساعات النهار او في ليله او ايام وليالي، وقد ثبت على النبي محمد صلى الله عليه وسلم أنه اعتكف العشر الأواخر من رمضان، ولكن بعض السنوات تركها لبعض الأسباب، واعتكف العشر الاوائل من شوال وبالتالي فهي سنة وفي رمضان أفضل، وإن اعتكف الشخص في غير رمضان كشهر شوال، أو ذي القعدة أو ذي الحجة و المحرم أو غير ذلك فلا بأس في ذلك فهي سنة مطلقة في جميع الأزمان.
- السؤال: ينبغي للمعتكف أن يتجنب مالا يعنيه من حديث الدنيا؟
- الإجابة: العبارة صحيحة.
السؤال: ينبغي للمعتكف أن يتجنب مالا يعنيه من حديث الدنيا؟
الإجابة: العبارة صحيحة.