إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب

إجابة معتمدة

إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب،  فرض الله علينا الكثير من الأحكام والتطبيقات التي شرعها لنا وجعل مع كل فرض الكثير من الأحكام من المبطلات والمفسدات وحتى لا نقع ضمن المحرمات وقد يجها الكثير من الناس الكثير من الاحكام والتي يتوجب على المسلمين معرفتها وهي واجب شرعي معرفة الأحكام التي تتعلق بالعبادات والمعاملات

إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب

ويعتبر ضرب الجسم واصابته بالبول وعدم الحراسة منه، من القضايا الفقهية والتي يتساءل الناس عن أحكامها والتي موجودة في القرآن الكريم والسنة النبوية واجماع الفقهاء، واتفق العلماء على نجاسة أربعة أشياء  ابن رشد في بداية المجتهد قائلا:

وأما أنواع النجاسات فإن العلماء اتفقوا من أعيانها على أربعة: ميتة الحيوان ذي الدم الذي ليس بمائي، وعلى لحم الخنزير بأي سبب اتفق أن تذهب حياته، وعلى الدم نفسه من الحيوان الذي ليس بمائي انفصل من الحي أو الميت إذا كان مسفوحا أعني كثيرا، وعلى بول ابن آدم ورجيعه، وأكثرهم على نجاسة الخمر، وفي ذلك خلاف عند بعض المحدثين واختلفوا فيما سوى ذلك. انتهى.

السؤال/ إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب

الاجابة: نجاسة وليس من الكبائر

 

السؤال/ إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب

الاجابة: نجاسة وليس من الكبائر