المؤمن يكون في عامة احواله بين منزلتي

إجابة معتمدة

المؤمن يكون في عامة احواله بين منزلتي، خلق الله الانسان لغاية عظمى ولم يخلق عبثا وجعل من بينهم رسل وأنبياء ليهددونهم الى أفضل الطرق والسبل التي تحقق معنى العبودية الخالصة لوجه الله تعالى وبعث معهم كبت وصحائف لتكون نبراسا لهم واوجد فيها الأحكام و التطبيقات التي يجب على المسلم الالتزام بها للفوز بالجنة ورضا الله تعالى

المؤمن يكون في عامة احواله بين منزلتي

ان المؤمن يجب أن يتصف بصفات عديدة يتخلق بها ويكون نموذجا يحتذى به، وصفات المؤمنين التي يجب علينا ان نتصف بها الخشوع والخوف والسكينة والتذلل خاصة في الصلاة وعدم الكذب والشتم والهزل وقول اللغو والباطل، تأدية الزكاة والصدقات للفقراء والمساكين، حفظ الفروج والابتعاد عن الحرام والابتعاد عن كشف العورات، حفظ الأمانات وعدم الخيانة والغدر ونقض العهود، الخوف من عذاب الله تعالى والرجاء واتقان العمل والاعمال الصالحة وتزكية النفوس وضبط الجوارح وذكر الله والتقرب اليه في جميع الحالات سواء في السراء أو الضراء

السؤال/ المؤمن يكون في عامة احواله بين منزلتي

الاجابة: الخوف والرجاء

 

السؤال/ المؤمن يكون في عامة احواله بين منزلتي

الاجابة: الخوف والرجاء