حرم الإسلام كل مايضر بالعقل ويؤثر فيه لأن الله كرم الإنسان بالعقل وحمله أمانة المحافظه على جسده للقيام بواجباته الدينية والدنيوية
حرم الإسلام كل مايضر بالعقل ويؤثر فيه لأن الله كرم الإنسان بالعقل وحمله أمانة المحافظه على جسده للقيام بواجباته الدينية والدنيوية ، هناك العديد من الأمور التي حرمها الدين الإسلامي على المسلمين، والواجب عليهم جميعا أن لا يقوموا بها، ولكن هناك بعض القياسات التي تختص على الايات القرانية والتي من خلالها تتضمن تحريم هذا الفعل بما فيها المخدرات وكذلك الدخان، وهذا ما يتناسب أيضا مع معرفة مدى تحريم الإسلام كل ما يضر بالعقل ويؤثر فيه.
حرم الإسلام كل مايضر بالعقل ويؤثر فيه لأن الله كرم الإنسان بالعقل وحمله أمانة المحافظه على جسده للقيام بواجباته الدينية والدنيويةالغاية من التحريم خاصة بالخمور والمخدرات التي تساهم في ذهاب العقل هو الحفاظ على سلامته والحفاظ وعى لشخص وكذلك على صحته، فمن الممكن أن يقوم الشخص المتغيب عن العقل أن يسبب بعض من الجرائم كالقتل والاغتصاب والسرقة، وأن الله سبحانه وتعالى كرم الانسان بالعقل وحمله أمانة أن يحافظ عليها، ويجب أن يقوم ببعض الواجبات الدينية والدنيوية وعندما يلحق هذا الانسان الضرر بجسمه وصحته يكون قد أهمل هذه النعمه.
- السؤال: حرم الإسلام كل مايضر بالعقل ويؤثر فيه لأن الله كرم الإنسان بالعقل وحمله أمانة المحافظه على جسده للقيام بواجباته الدينية والدنيوية ؟
- الإجابة: العبارة صحيحة.
السؤال: حرم الإسلام كل مايضر بالعقل ويؤثر فيه لأن الله كرم الإنسان بالعقل وحمله أمانة المحافظه على جسده للقيام بواجباته الدينية والدنيوية ؟
الإجابة: العبارة صحيحة.