قصة الشاب الذي تلقى العلم مشيا

قصة الشاب الذي تلقى العلم مشيا، من المعروف انه من علمني حرفا كنت له عبدا، فالعلم يساهم بشكل كبير جدا في تعزيز وعي المجتمع، وتنمية قدراته في الحصول على الكثير من المعلومات والخبرات العلمية التي يستفيد منها الانسان في كافة مجالات الحياة، في الشعر الاتي وفم للمعلم وفيه تبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا، فالعلم مهم جدا في تطور وعلو من شان الانسان، ومن الدولة لانه يساعد على تطوير الاقتصاد الذاتي، ومن هنا سنتعرف على قصة الشاب الذي تلقى العلم مشيا.

العلم مهم جدا في حياتنا، لذلك يتم تعليم الاطفال على قراءة القران الكريم وعلى المواد العلمية حتى يتمكن من الاستمرار في حياته العلمية والعملية، فتلقي العلم من كافة المجالات مهم جدا لانه يساعد على تطور الانسان وزيادة من الثقافة، لذلك من هنا سنقدم من اهم القصص عن تلقي العلم.

كان هناك شاب يتوق إلى العلم ولكن كان العلماء مشغولون بتأليف الكتب ، فابتكر هذا الشاب أسلوبا جديدا في تلقي العلم لم يسبقه إليه أحد إذ كان ينتظر العالم الكسائي قرب باب بيته ويقود له دابته إلى قصر الخليفة وخلال الطريق يسأله عما يريد معرفته وفي طريق العودة أيضا. وبعد عودته إلى بيته يقوم بتسجيل ما سمعه . واستمر على ذلك تسع سنوات، ثم أصبح فيما بعد شيخ العربية الملقب بالأحمر

كان هناك شاب يتوق إلى العلم ولكن كان العلماء مشغولون بتأليف الكتب ، فابتكر هذا الشاب أسلوبا جديدا في تلقي العلم لم يسبقه إليه أحد إذ كان ينتظر العالم الكسائي قرب باب بيته ويقود له دابته إلى قصر الخليفة وخلال الطريق يسأله عما يريد معرفته وفي طريق العودة أيضا. وبعد عودته إلى بيته يقوم بتسجيل ما سمعه . واستمر على ذلك تسع سنوات، ثم أصبح فيما بعد شيخ العربية الملقب بالأحمر