خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو ؟

إجابة معتمدة

 

خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو يعتبر الخوف من العبادات التي يتقرب اليها العبد المسلم وتعتبر من العبادات القلبية وليس لها أي أعمال فعلية على الجوارح، يجب على العبد المسلم أن يتذلل ويخشع ويتقرب الى الله سبحانه وتعالى وأن يخاف من فعل المحرمات وان يمتنع عن ذلك ولذلك يعبر الخوف عن التزام المسلم بفعل الطاعات وهو من عبادة التوحيد

خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو ؟

جب على المسلم أن يضع في اعتباراته عدة أمور عند الحديث عن الخوف، الخوف يكوم من الله تعالى اذ طلب  اله تعالى من عباده أن يخافوه ويعتب هذا الخوف هو واجب على كل مسلم أن يخاف الله تعالى في جميع حالاته في السر وفي العلن وهذا دافع قوي الى فعل الطاعات وهو من الخوف المحمود لأنه يرشد صاحبه الى فعل الخير والطاعات، ويوجد اخوف المذموم وهو الخوف من غير الله تعالى كما يخاف من الله تعالى ان يساوي خوفه من أشخاص من خوفه بالله تعالى وهذا لا يجوز، قد يخاف المسلم من عدة أمور يخاف على نفسه من الموت أو من حيوان مفترس ظهر أمامه فهذا الخوف غير مذموم ولا بأس على المسلم ان وقع فيه

السؤال/خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو ؟

الاجابة: الخوف

السؤال/خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو ؟

الاجابة: الخوف