يقبل تفسير الصحابي، أو التابعي لآية مع وجود تفسير مغاير لها في القرآن.

إجابة معتمدة

يقبل تفسير الصحابي، أو التابعي لآية مع وجود تفسير مغاير لها في القرآن.، القرآن الكريم هو كلام الله تعالي المنزل علي سيدنا محمد بالتواتر، المبدوء بسورة الفاتحة المختوم بسورة الناس، والمحفوظ بين دفتي كتاب، وهو عالي عن التحريف أو التبديل أو التغيير، وكتاب الله تعالي هو المصدر الأول في الشريعة الإسلامية علي الأرض، وهو الذي يسير عليه كثير من الدول التي تعتنق الديانة الإسلامية، فهو المصدر الأول ومن ثم السنة النبوية .

يقبل تفسير الصحابي، أو التابعي لآية مع وجود تفسير مغاير لها في القرآن.

إن تفسير القرآن الكريم يكون بتفسير لمعاني الكلمات في الآيات الموجودة في كتاب الله تعالي أو توضيح الأساليب في الآيات، وبيان الأحكام والشرائع التي وضعها الله تعالي في آياته عز وجل، وقد فسر علماء الين آيات الله تعالي إما تفسير الآيات بالآيات أو تفسير آيات الله تعالي بالسنة النبوية، وقد يكون هناك موقف أو حدث أنزل الله تعالي آياته عليها، فلا يحق لشخص عادي آن يقوم علي تفسير آيات الله تعالي، حيث أن الإنسان قد يفسر علي حسب أهوائه علي عكس الرجل المتفقه بالدين متل الصحابة والتابعين ورجال الدين، فهم علي علم ودراية بكل ما ورد في الأحاديث أو في القرآن.

الاجابة: 

  •  يقبل لأن التفسير المغاير من القرآن يكون حسب الفهم لا القطع فالصحابي لم تخف عليه الآية و لكن لم يرها تصلح لتفسير الآية المراد تفسيرها كذلك السنة .

الاجابة: 

  •  يقبل لأن التفسير المغاير من القرآن يكون حسب الفهم لا القطع فالصحابي لم تخف عليه الآية و لكن لم يرها تصلح لتفسير الآية المراد تفسيرها كذلك السنة .
يقبل تفسير الصحابي، أو التابعي لآية مع وجود تفسير مغاير لها في القرآن.

الاجابة: 

  •  يقبل لأن التفسير المغاير من القرآن يكون حسب الفهم لا القطع فالصحابي لم تخف عليه الآية و لكن لم يرها تصلح لتفسير الآية المراد تفسيرها كذلك السنة .

الاجابة: 

  •  يقبل لأن التفسير المغاير من القرآن يكون حسب الفهم لا القطع فالصحابي لم تخف عليه الآية و لكن لم يرها تصلح لتفسير الآية المراد تفسيرها كذلك السنة .