تفسير سورة الروم من آية 20 إلى 23
تفسير سورة الروم من آية 20 إلى 23، هناك العديد من السور الواردة في القرآن الكريم التي نزلت على النبي محمد صلى الله عليه وسلم أما في المدينه المنوره او نزلت في مكة المكرمة، ومن ضمن السور المكية وايضا المدنية هي سورة الروم حيث أنزلت بعض من آياتها والبالغ عددها 17 آية في المدينه المنوره والبعض الآخر في مكة المكرمة، مما تضمن هناك بعض التفسيرات الآيات الخاصة بهذه اسوره منها آية رقم 20 إلى 23.
تفسير سورة الروم من آية 20 إلى 23سبب نزول سورة الروم بحسب ما ذكر من قبل المفسرين وعلماء الدين أن هناك بعض من المشركين الذين كانوا يجادلون المسلمين وهم متواجدون في مكة المكرمة قبل أن يهاجر النبي محمد صلى الله عليه وسلم فيقولون ويرددون بعض من الكلمات والعبارات بما فيها الروم يشهدون أنهم أهل كتاب وقد غلبتهم المجوس و انتم ايها المسلمون تزعمون أنكم ستغلبوننا بالكتاب الذي أنزل على نبيكم وهو محمد فكيف ستغلب المجوس الروم وهم أهل الكتاب، أما التفسير الخاص من الآية رقم 20 الى 23 تتضمن وفق الآتي:
- السؤال: تفسير سورة الروم من آية 20 إلى 23؟
- الإجابة: من عظمة الله خلق أصلكم، يعني آدم من تراب، ثم جعلكم تنبسطون في الأرض، وخلق أزواجكم من جنسكم من بني آدم، وجعل بين الزوجين المودة والرحمة، وما شيء أحب إلى أحدهما من الآخر من غير رحمة بينهما.
السؤال: تفسير سورة الروم من آية 20 إلى 23؟
الإجابة: من عظمة الله خلق أصلكم، يعني آدم من تراب، ثم جعلكم تنبسطون في الأرض، وخلق أزواجكم من جنسكم من بني آدم، وجعل بين الزوجين المودة والرحمة، وما شيء أحب إلى أحدهما من الآخر من غير رحمة بينهما.