التفاوض الفعّال يقوم على المواقف وليس المصالح
التفاوض الفعّال يقوم على المواقف وليس المصالح، لا بد أن هناك العديد من المفاوضات والحوارات التي تجمع بين الأفراد والتي من خلالها تساهم في حل أي نزاع او تسوية معاملات بمختلف انواعها، وهذا الأمر مما يساهم في انشاء بعض الاتفاقيات بطريقة استراتيجية يمكن من خلالها وضع حل يرضي كلا أطراف التفاوض.
التفاوض الفعّال يقوم على المواقف وليس المصالحلابد أن التفاوض الفعال يمر بالعديد من المراحل التي من خلاله يحقق نتائج مرغوبة بها لكل أطرافه بما فيها مرحلة التجهيزات ومرحلة النقاشات ومرحلة توضيح الأهداف، ومرحلة الوصول الى نتائج مرضية لكلا الأطراف، ومن ثم مرحلة التوصل الى اتفاقية واخيرا مرحلة تنفيذ العمل المتفق عليه، وان التفويضات من الممكن أن تنقسم إلى تكميلية ومفاوضات التوسيع، ويجب أن تكون جميع هذه المفاوضات صادقه ومرنة من اجل ان يقبلها كلا الأطراف، وطالما كان هناك خلاف حولها فان ذلك لايساهم في وضع اتفاق بل من الممكن أن يزيد من الاختلاف والمشاكل.
- السؤال: التفاوض الفعّال يقوم على المواقف وليس المصالح؟
- الإجابة: العبارة خاطئة.
السؤال: التفاوض الفعّال يقوم على المواقف وليس المصالح؟
الإجابة: العبارة خاطئة.