أنكر الرسول صلى الله عليه وسلم على من بالغ في إطرائه فأنكر عليهم قول أنت
أنكر الرسول صلى الله عليه وسلم على من بالغ في إطرائه فأنكر عليهم قول أنت، بعث الله سبحانه وتعالى الأنبياء والمرسلين لهداية الناس إلي الإسلام و أخرجهم من عبادة الأصنام والأوثان إلى عباده الله وحده لا شريك له، وكان النبي محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمرسلين حيث أيده الله المعجزة الخالدة وهو القران الكريم، و كان يتصف نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بالكثير من الصفات الحميدة، و الله سبحانه وتعالى اصطفى النبي محمد من بين كافهة الناس.
أنكر الرسول صلى الله عليه وسلم على من بالغ في إطرائه فأنكر عليهم قول أنتكان النبي صلى الله عليه وسلم يغضب إذا بلغ الناس في مدح فكانت هناك الكثير من الكلمات المبالغ فيها والتي يكره النبي صلى الله عليه وسلم أن ينادى بها ومن ضمنها: أنت سيدنا يا سيدي، يا رسول الله يا واسع الفضل والإحسان، فهذه الكلمات هي نوع من أنواع المبالغة مدح النبي وذلك منكر لا يرضى الله سبحانه وتعالى ولا يرضاه النبي الكريم.
السؤال: أنكر الرسول صلى الله عليه وسلم على من بالغ في إطرائه فأنكر عليهم قول أنت
الإجابة: أنت سيدنا.
السؤال: أنكر الرسول صلى الله عليه وسلم على من بالغ في إطرائه فأنكر عليهم قول أنت
الإجابة: أنت سيدنا.