من أراد الحج أو العمرة ومر على أحد المواقيت وهو من غير أهلها فإنه يحرم منها .

إجابة معتمدة

من أراد الحج أو العمرة ومر على أحد المواقيت وهو من غير أهلها فإنه يحرم منها.، إن الحج من أركان الإسلام، فهو الركن الخامس والأخير من أركان الإسلام حيث أن فريضة الحج تكون لمن استطاع آدائها، ومكان تأدية فريضة الحج في مكة المكرمة، قال تعالى عن الحج والعمرة : (إِنَّ ٱلصَّفَا وَٱلْمَرْوَةَ مِن شَعَآئِرِ ٱللَّهِ ۖ فَمَنْ حَجَّ ٱلْبَيْتَ أَوِ ٱعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا ۚ وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ ٱللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ).

من أراد الحج أو العمرة ومر على أحد المواقيت وهو من غير أهلها فإنه يحرم منها

للحج مواقيت زمانية يتم تأديته فيها، والأشهر التي يتم فيها آداء فريضة الحج وفقاً لما بيّنه الله عز وجل لنا في شهر شوال وشهر ذو القعدة وشهر ذو الحجة، فمن تعمد أن ينوي نوية آداء الحج في غير أشهره فإنه أجر الحج لا يُكتب له، لأن ذلك فيه مخالفة لشريعة وأوامر الله عز وجل، أي أن من أراد تأدية الحج أو العمر في توقيت غير الذي أحله الله فإنه يُحرم من أجرهما.

السؤال / من أراد الحج أو العمرة ومر على أحد المواقيت وهو من غير أهلها فإنه يحرم منها

الإجابة الصحيحة / العبارة صحيحة

الإجابة الصحيحة / العبارة صحيحة

الإجابة الصحيحة / العبارة صحيحة