الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبيائه ورسله هي

إجابة معتمدة

الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبيائه ورسله هي، أرسل الله سبحانه وتعالى الانبياء والرسل لهداية الناس واخراجهم من طريق الكفر والظلام، الى نور الهدى والايمان، وقد أيدهم الله تعالى بالعديد من المعجزات، حيث ايد النبي محمد صلى الله عليه وسلم بمعجزة خالدة وهي القرآن الكريم، ومعجزة النبي موسى هي العصا التي تتحول الى افعى، ويخرج يده في جيبه فتخرج بيضاء من غير سوء، أما النبي صالح معجزته كانت الناقة، والنبي ابراهيم كانت معجزته ان قومه القوه في النار فخرج منها سالماً، ومعجزة سيدنا سليمان هي فهم الحيوانات والتكلم معهم، وتسخير الجن لخدمته، سنعرض لكم في هذا المقال اجابة سؤال الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبيائه ورسله هي.

اجابة سؤال الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبيائه ورسله هيايد الله سبحانه وتعالى كل رسول ونبي بمعجزة خاصة على حسب ما اشتهر به قومه، فقوم قريش اشتهروا بالفصاحة والبلاغه، لذلك ارسل الله النبي محمد صلى الله عليه وسلم بمعجزة خالدة باقية الى يوم الدين، وهي القرىن الكريم بلسان عربي فصيح.
  • السؤال: الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبيائه ورسله هي...
  • اجابة السؤال هي: المعجزة.
  • السؤال: الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبيائه ورسله هي...
  • اجابة السؤال هي: المعجزة.