الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياؤه ورسله، ويتحدون بها الناس تعريف ال؟

إجابة معتمدة

الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياؤه ورسله، ويتحدون بها الناس تعريف ال؟، إن الله عز وجل قد أرسل الأنبياء والرسل من أجل توصيل الرسالة العظمى وهي الدعوة إلى عبادة الله عز وجل، وترك عبادة الأصنام والأوثان وعبادة الجن والنار، حيث الكثير من الأمم السابقة كانت تنتشر بينها عبادات لغير الله، فقد أرسل الله الأنبياء للأمم لكي يكونوا لهم عونا وطريق للهداية.

الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياؤه ورسله، ويتحدون بها الناس تعريف ال؟

حيث الأنبياء هم وسيلة لإخراج الناس من الظلمات إلى النور، وهدايتهم إلى طريق الصواب وطريق الحق، وبذلك قد أيد الله رسله وأنبيائه بالعديد من الآيات والمعجزات لكي يثبت موقفهم أمام أقوامهم الذين كذبوهم وآذوهم وحاول بعضهم قتلهم، لذلك نسمي هذه الآيات بالمعجزات فهي أمر خارق للطبيعة والعادة يؤيد بها الله الرسل أمام أقوامهم لكي يثبت موقفهم ويستطيعون جدالهم بالقوة فهم أصحاب حق وأصحاب رسالات سماوية سامية جدا.

الجواب الصحيح هو/

إجابة السؤال الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياؤه ورسله، ويتحدون بها الناس تعريف ال، المعجزة

إجابة السؤال الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياؤه ورسله، ويتحدون بها الناس تعريف ال، المعجزة

إجابة السؤال الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياؤه ورسله، ويتحدون بها الناس تعريف ال، المعجزة