قصيدة عن دورة الماء في الطبيعة

قصيدة عن دورة الماء في الطبيعة، يطلب معلم اللغة العربية من طلبته أن يقوموا بكتابة قصائد وأبيات شعرية حول مجموعة من المواضيع المختلفة، وذلك لأنها تمثل أحد العلوم التي تخص العرب التي تجتمع حولها العديد من الأمور، والتي من شروطها أنها تمتلك قافية موحدة تتبع مدارس الشعر المختلفة.

من أهم مكونات القصيدة التي يجب على الطالب مراعاتها أثناء كتابتها هي العاطفة، فهو يجب أن يكون يمتلك مشاعر تجاه الموضوع المذكور سواء كانت إيجابية أو سلبية، هذا بالإضافة إلى الأسلوب وهو البصمة التي يتركها الشاعر في أعماله، وتعبر عنه، والذي إما أن يكون أدبي، أو حكيم، أو تجريدي، وغيره من الأنواع الأخرى، وعليه يتمكن الطالب من إيجاد حل السؤال المنهاجي الذي يقول: قصيدة عن دورة الماء في الطبيعة، ألا وهو:

• تفاخر الماء والهواء وقد بدا منهما ادعاء.
• لسان حال وليس نطق ولا حروف ولا هجاء.
• فابتدأ الماء بافتخار وقال إني بي ارتواء.
• وبي حياة لكل حي أيضاً وبي يحصل النماء.
• وكان عيش الإله قدماً علي يبدو له ارتقاء.
• وطهر ميت أنا وحي لولاي لم يطهر الوعاء.

• تفاخر الماء والهواء وقد بدا منهما ادعاء.
• لسان حال وليس نطق ولا حروف ولا هجاء.
• فابتدأ الماء بافتخار وقال إني بي ارتواء.
• وبي حياة لكل حي أيضاً وبي يحصل النماء.
• وكان عيش الإله قدماً علي يبدو له ارتقاء.
• وطهر ميت أنا وحي لولاي لم يطهر الوعاء.