ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون

إجابة معتمدة

ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون، خلق الله تعالي الكائنات الحية من أجل عبادته والتسبيح والاستغفار له، فقد أرسل الله تعالي العديد من الرسل والأنبياء من أجل نشر دعوة الله تعالي ونشر كلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله في بقاء الأرض، وكان خاتم الأنبياء والرسل هو سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم وأنزل القران الكريم بواسطة الوحي جبريل عليه، والقران الكريم يحتوي على 114 سورة وهو يبدأ بسورة الفاتحة وينتهي بسورة الناس.

ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون

من سور وآيات الله تعالي التي تحدث عن التوحيد الآية رقم ثمانية وثمانون في سورة الأنعام، وهي تعني علي التوحيد بالله تعالي ولا يشرك بع وأن يخلص الأعمال لوجه الله تعالي وأن لا يكون سبب في ظلم نفسه وبطلان أعماله.

  • السؤال: ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون
  • الإجابة الصحيحة هي: تدل الآية الكريمة علي:
  • أن الشرك بالله تعالي الواحد الأحد يكون سبباً لبطلان جميع الأعمال.
  • أن التوحيد بالله وحدة هو الغاية الأسمى من إرسال الرسل جميعهم.
  • أن أول ما يؤمر به جميع الأنبياء والرسل هو الدخول في الإسلام وتوحيد الله تعالي.
  • السؤال: ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون
  • الإجابة الصحيحة هي: تدل الآية الكريمة علي:
  • أن الشرك بالله تعالي الواحد الأحد يكون سبباً لبطلان جميع الأعمال.
  • أن التوحيد بالله وحدة هو الغاية الأسمى من إرسال الرسل جميعهم.
  • أن أول ما يؤمر به جميع الأنبياء والرسل هو الدخول في الإسلام وتوحيد الله تعالي.