ينادوني في السلم يا ابن زبيبة

إجابة معتمدة

ينادوني في السلم يا ابن زبيبة، من القائل، لقد كان الشعر في الجاهلية ينقسم إلى عدة أشكال منه الهجاء والغزل والمدح، وقد كان كذلك يعتمد على وحدة القصيدة وعلى وحدة البيت الشعري بشكل أساسي، ويمتاز بعدد من الخصائص التي كان يتبعها شعراء الجاهلية أثناء كتابتهم للقصائد قبل إلقائها في الميدان.

ينادوني في السلم يا ابن زبيبة

يقول الشاعر في قصيدته: أُعاتِبُ دَهراً لا يَلينُ لِعاتِبِ وَأَطلُبُ أَمناً مِن صُروفِ النَوائِبِ، وتوعِدُني الأَيّامُ وَعداً تَغُرُّني وَأَعلَمُ حَقّاً أَنَّهُ وَعدُ كاذِبِ، وهي قصيدة شعرية مشهورة جداً لأحد شعراء الجاهلية الذين أبدعوا في كتابة العديد من الأبيات والقصائد الجميلة، وهي تكون خالية من المبالغات والتعقيدات في المعاني والتكلف والزخرفة المبالغ فيها التي انتشرت في العصر الحالي، كما أنها تعمل العديد من المعاني المختلفة حول الدهر والزمن، ومنها يستنتج الطالب أن الإجابة التي يبحث عنها للسؤال السابق تكون كما يلي:

  • السؤال: ينادوني في السلم يا ابن زبيبة، من القائل.
  • الجواب: عنترة بن شداد.
  • السؤال: ينادوني في السلم يا ابن زبيبة، من القائل.
  • الجواب: عنترة بن شداد.