كل جهد لا يتنافى مع الشرع الحكيم ويكون بغاية الحصول على منفعة مادية أو معنوية مشروعة
كل جهد لا يتنافى مع الشرع الحكيم ويكون بغاية الحصول على منفعة مادية أو معنوية مشروعة، قال تعالى في سورة الملك : ( هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ )، أوجد الله لنا الأرض وسخر لنا كل ما عليها وهيّأ لنا فيها كل السبل وما علينا فيها إلا السعي، فالإنسان يتوكل على الله ويسعى ويعمل، حتى ينال الرزق من الله.
كل جهد لا يتنافى مع الشرع الحكيم ويكون بغاية الحصول على منفعة مادية أو معنوية مشروعةأباح الإسلام لنا العمل، بل وحثّنا عليه، ولكن العمل الذي حثّنا عليه الإسلام له شروط وأحكام معينة، فالعمل يجب أن يكون في شيء مباح وغير محرم، وأن يكون لا يوجد فيه اختلاط، وأن ينال الإنسان أجره الذي يتناسب مع جهده وعدد ساعات عمله، أن لا يتعرض العامل للطرد من عمله ظلماً وبهتاناً، وأيضاً أمرنا الله عز وجل أن نتقن العمل الذي نعمل به حتى نؤجر عليه خير جزاء، فالعمل حق لكل إنسان وواجب على كل أن إنسان أن يتق الله في عمله.
الإجابة: العمل.
الإجابة: العمل.
الإجابة: العمل.