الرباط في سبيل الله خير من قيام

الرباط في سبيل الله خير من قيام، أنعم الله علينا بنعمة الإسلام، فهو دين اليسر وليس دين العسر، هدانا الله بهذا الدين إلى طريق الهدى الحق والصلاح، وابتعدنا عن طريق الجهل والظلم والافتراء، وكل عمل صالح يقوم به الإنسام بنية خالصة لله عز وجل يؤجر عليه الإنسان في الدنيا والآخرة، قال تعالى : ( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ).

تقسم الأعمال إلى أعمال واجبة، وأعمال نافلة، فالأعمال الواجب وهي الأعمال التي فرضها الله فرض عين على كل مسلم عاقل بالغ، أما الأعمال النافلة وهي الأعمال المستحبة ويُقصد منها التقرب لله عز وجل وكسب الأجر والثواب فهي غير مفروضة، فالرباط في سبيل الله من الأعمال الصالحة التي يؤجر عليها الإنسان خير جزاء، والقصد من الرباط الدفاع عن الأرض والعرض ضد الأعداء والكفار المحتلين.

الإجابة : الرباط في سبيل الله خير من صيام شهر كامل وقيامهو وهذا يدل على الأجر العظيم للرباط.

الإجابة : الرباط في سبيل الله خير من صيام شهر كامل وقيامهو وهذا يدل على الأجر العظيم للرباط.

الإجابة : الرباط في سبيل الله خير من صيام شهر كامل وقيامهو وهذا يدل على الأجر العظيم للرباط.