فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض

إجابة معتمدة

فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض، هناك العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي ينتابها نوع من الغموض، حيث قامت المذاهب الاسلاميه في تفسير هذه الأحاديث بما يتناسب مع صحتها وبما يتناسب مع الاستدلالات والاسنادات الشرعية لها، ومعرفة مدى صحتها بما فيها فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض، ونظرا لأهمية هذا السؤال سوف نقدم لكم التفسير الصحيح لها.

فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض

هناك العديد من الايات القرانية التي ينتابها بكل تأكيد نوع من الغموض، والتي تحتاج الى تفسير من أهل العلم وأهل الاختصاص، لان هؤلاء الاشخاص هم الذين مختصين بوضع التفسير المناسب بالآية المناسبة، وبالتالي لانهم يقوم بالاستدلال الشرعي التي يؤكد صحة هذا التفسير، وبالتالي يكون هناك ترجيح من بين هذه الأقوال والقول الأنسب والأرجح يتم اختياره لعلاج هذه المسألة بما فيها تفسير الآية القرآنية، حيث أن تفسيره يكمن في ما يلي:

  • السؤال: فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض؟
  • الإجابة: إغلاق باب الفاحشة بالتخلص من مقدماتها التي تبدأ بالخضوع بالقول منعا لأي طمع في المرأة خاصة لو تحدثت مع صاحب قلب مريض قد يطمع في شرفه.
السؤال: فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض؟

الإجابة: إغلاق باب الفاحشة بالتخلص من مقدماتها التي تبدأ بالخضوع بالقول منعا لأي طمع في المرأة خاصة لو تحدثت مع صاحب قلب مريض قد يطمع في شرفه.