حجج عن المرأة في المجتمعات المعاصرة

إجابة معتمدة

حجج عن المرأة في المجتمعات المعاصرة، المرأة هي عماد الأمة، وركن المجتمع الأصيل، والركيزة الأولى والأساسية للمجتمع، المرأة هي مربية الأجيال، وصانعة الرجال، يقال أنها نصف المجتمع، ولكنها كل المجتمع، لأن من بين أيديها يخرج العالِم والشيخ والمعلم والطبيب والوزير والرئيس، لأنها إن كانت صالحة وصلحت تربيتها لأولادها صلح المجتمع بـكمله، وإن فسدت فسد المجتمع، كم شهدت المرأة من التكريمات، فلقد كرمها الإسلام، وأعلى شأنها وقدرها، وحفظ لها مكانتها وكرامتها في كل مكان، وأعاد لها حقوقها التي كانت محرومة منها قبل مجيء الإسلام، فأعطاها الحق في التعليم والميراث والزواج والعمل، وغيرها الكثير من الحقوق التي حرمتها إياها بعض الأعراف والتقاليد، وسنقدم لكم في مقالنا حجج عن المرأة في المجتمعات المعاصرة.

حجج عن المرأة في المجتمعات المعاصرة

يعتبر تطور المرأة وسعيها في الكثير من المجالات تابع لتطور الحياة حولها، فلها العديد من الإنجازات في التطور الحضاري والتكنولوجي الذي يشهده عالمنا، فالتعليم الجامعي الذي تدخله غالبية النساء أدى إلى تطورها، ووصولها لأكبر المناصب، فالمرأة نراها وزيرة، مديرة، معلمة، طبيبة، نائبة في العديد من المجالات.

السؤال / حجج عن المرأة في المجتمعات المعاصرة

الإجابة النموذجية / وجدت العديد من الأدلة والبراهين على أحقية المرأة في الحياة وإعطائها كافة حقوقها، فقد كرمها الإسلام، ومنها:

قال تعالى: " والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر".

قال تعالى : "يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً".

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة".

وقال أيضاً:" النساء شقائق الرجال".

وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام:" ولتخرج العواتق وذوات الخدور وليشهدن الخير ودعوة المسلمين".

قال تعالى في آية الدين: " واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء".

قال تعالى: " والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر".

قال تعالى : "يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً".

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة".

وقال أيضاً:" النساء شقائق الرجال".

وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام:" ولتخرج العواتق وذوات الخدور وليشهدن الخير ودعوة المسلمين".

قال تعالى في آية الدين: " واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء"