يتعرض الداعي إلى توحيد الله للأذى أثناء دعوته فما الواجب عليه تجاه الساخرين منه والمكذبين لدعوته

إجابة معتمدة

يتعرض الداعي إلى توحيد الله للأذى أثناء دعوته فما الواجب عليه تجاه الساخرين منه والمكذبين لدعوته، تعتبر الدعوة إلى الله من أهم وأجمل الأعمال وأقربها إلى الله التي قد يقوم بها الانسان المسلم، حيث أن محاولة اثبات الحقيقة الراسخة التي لا يريب فيها للمشركين أو الكفار أو حتى الذين ضلوا الطريق من أهم الأعمال التي قد يقوم بها الانسان المسلم، ويا حبذا لو كانت تلك الدعوة متساوقة مع عمل الانسان المهني أو الوظيفي أو حتى الخاص، ويجب أن يكون الداعي ليناً في دعوته، بعيداً كل البعد عن التعصب أو ما قد يأتي بنتائج عكسية، فبالنهاية أمر الهداية بيد الله عز وجل.

يتعرض الداعي إلى توحيد الله للأذى أثناء دعوته فما الواجب عليه تجاه الساخرين منه والمكذبين لدعوته

يواجه الدعاة في حياتهم الكثير من المواقف المحرجة والأليمة كالسخرية من دعوتهم وشخوصهم، كما أن المشركين والضالين يحاولون بشتى الطرق والوسائل تكذيب وتفنيد فحوى الدعوة والتشكيك في وجود الله وخلقه والعياذ بالله، ويجب على الداعية أن يتمتع بصفات خاصة وثبات سلوكي وانفعالي تجاه تلك العقبات، فهيا لنتعرف على ماهية التصرف في تلك المواقف حال واجهت الداعي إلى توحيد الله كما يلي:

  • السؤال: يتعرض الداعي إلى توحيد الله للأذى أثناء دعوته فما الواجب عليه تجاه الساخرين منه والمكذبين لدعوته؟.
  • الإجابة: الصبر والاحتساب والاستمرار في الدعوة إلى أن يقضي الله أمر كان بإذنه مفعولاً.
  • السؤال: يتعرض الداعي إلى توحيد الله للأذى أثناء دعوته فما الواجب عليه تجاه الساخرين منه والمكذبين لدعوته؟.
  • الإجابة: الصبر والاحتساب والاستمرار في الدعوة إلى أن يقضي الله أمر كان بإذنه مفعولاً.