من شروط قبول العمل الصالح

إجابة معتمدة

من شروط قبول العمل الصالح، المسلم يتقرب إلى الله بالكثير من الأعمال منها ما يكون فرائض فرضت عليه يحاسب ويؤثم إذا تركها ومنها ما يكون نوافل بغرض نيل الأجر والثواب وتعويض الخلل والنقص الحاصل في أدائه لبعض الفرائض، والإنسان يتقرب إلى الله في سجوده ودعاءه وفي تضرعه وتذلله بين يدي الله، كما يتقرب إليه بالذكر والشكر والتسبيح، فالمواظبة على الأذكار تزيد من أجر المسلم، وجميع الأعمال الصالحة حتى تُقبل عند الله لا بد من توافر بعض الشروط والتي سنوضحها لكم خلال هذا المقال.

من شروط قبول العمل الصالحشروط قبول العمل الصالح هي:
  • أول شرط من شروط قبول العمل الصالح هو الإسلام: حيث على الشخص أن يقر بوحدانية الله عز وجل وأن يكون مستسلم له بالطاعة ومتوجه إليه بالعبادات واتباع أوامر الله -تعالى- بإخلاصٍ ورضا، ودليل ذلك قول الله تعالى: (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ).
  • الشرط الثاني: الإخلاص؛ والمراد من هذا الشرط إخلاص النية لله تعالى في جميع الأعمال والعبادات دون أي مصالح دنيوية، فالإخلاص شرط أساسي من شروط قبول الأعمال وذلك لقوله تعالى: (فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ)
  •  الشرط الثالث: يجب اتباع سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في الأعمال الصالحة، لأن مخالفة السنة النبوية في العبادة يعد بدعة ومحدثات مردودة حيث قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم  (من أحدَث في أمرِنا -أو دينِنا- هذا ما ليس فيه فهو رَدٌّ)

 شروط قبول العمل الصالح هي:
  • أول شرط من شروط قبول العمل الصالح هو الإسلام: حيث على الشخص أن يقر بوحدانية الله عز وجل وأن يكون مستسلم له بالطاعة ومتوجه إليه بالعبادات واتباع أوامر الله -تعالى- بإخلاصٍ ورضا، ودليل ذلك قول الله تعالى: (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ).
  • الشرط الثاني: الإخلاص؛ والمراد من هذا الشرط إخلاص النية لله تعالى في جميع الأعمال والعبادات دون أي مصالح دنيوية، فالإخلاص شرط أساسي من شروط قبول الأعمال وذلك لقوله تعالى: (فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ)
  •  الشرط الثالث: يجب اتباع سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في الأعمال الصالحة، لأن مخالفة السنة النبوية في العبادة يعد بدعة ومحدثات مردودة حيث قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم  (من أحدَث في أمرِنا -أو دينِنا- هذا ما ليس فيه فهو رَدٌّ)