ماذا كان موقف المنافقين في غزوة الأحزاب؟

إجابة معتمدة

ماذا كان موقف المنافقين في غزوة الأحزاب؟ اجتمع حول رسول الله صلى الله عليه وسلم زمرة من الصحابة الذين يفتدونه بأرواحهم، وكان يدعو إلى الجهاد فيستجيب له الكثيرون، لكن كان هناك منافقين قلوبهم غير صافية، وليست فيها من حب رسول الله من شيء، وكان لهم موقفاً انهزامياً وسلبياً في كثير من المواقف، وقد كشفهم الله سبحانه وتعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم في القرآن وأنزل عليه فيهم قرآناً يتلى إلى يوم القيامة.

ماذا كان موقف المنافقين في غزوة الأحزاب؟

ورد في كتب السيرة عن الغزوات التي خاضها رسول الله صلى الله عليه وسلم ضد المشركين في حياته، كما وردت قصص ورد فيها بيان أسباب نزول بعض الآيات في القرآن الكريم وهنا نجيب عن سؤال من السيرة النبوية.

السؤال التالي:

ماذا كان موقف المنافقين في غزوة الأحزاب؟

لقد كان موقف المنافقين في غزوة الأحزاب موقف سلبي وانهزامي، فقد تميزوا بتكذيب رسول الله صلى الله عليه وسلم والتشكيك فيه وفي وعد الله له بالنصر، وقد أنزل الله فيهم قوله في كتابه الكريم ما يلي: " وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا".

السؤال التالي:

ماذا كان موقف المنافقين في غزوة الأحزاب؟

لقد كان موقف المنافقين في غزوة الأحزاب موقف سلبي وانهزامي، فقد تميزوا بتكذيب رسول الله صلى الله عليه وسلم والتشكيك فيه وفي وعد الله له بالنصر، وقد أنزل الله فيهم قوله في كتابه الكريم ما يلي: " وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا".